وتابعت لورين قائلة: “لا ينبغي أن تتجمع ثروة هائلة تعادل ما يمتلكه ملايين الأشخاص مجتمعين بأيدي أفراد. لا عدالة في ذلك على الإطلاق”.

وأسست لورين جمعية “إيمرسون الخيرية”، التي تستثمر في المشاريع التعليمية والثقافية عام 2004 وقد قدمت كمية أكبر من الأموال للجمعية بعد وفاة زوجها.

في الوقت نفسه، لم تنضم أرملة مؤسس “أبل” إلى الحركة الخيرية “The Giving Pledge”، التي يخطط أعضاؤها لإعطاء ثروتهم للجمعيات الخيرية بعد الموت.