اترك العالم وراءك …. اقتربت نهاية العالم!!

 

هذه الرواية وصفتها واشنطن بوست فقالت إن اترك العالم وراءك هو العنوان المثالي لكتاب يبدأ بوعد المدينة الفاضلة، ثم يرتحل بعيدًا عن هذا الحلم إلى حيث يمكن أن تأخذنا مخاوفنا. إنه واحد من أندر الكتب؛ إثارة حقيقية، وتلخيص عبقري لزمننا القلق، وعمل ذو جدارة أدبية عالية، يستحق مكان بين كلاسيكيات الأدب الدستوبي

رومان علام، كاتب أميركي ولد في عام 1977. كتب ثلاث روايات: “اترك العالم وراءك”، و”الأم الحنون”، و”غني وجميل”. نشرت كتاباته في “نيويورك تايمز و”ذا نيو ريبابليك”، و”نيويورك ماجَزين و”وول ستريت جورنال”، و”بوكفورم و”نيويوركر
الممثلة الأميركية الشهيرة جوليا روبرتس التي تلعب دور البطلة في الفيلم المقتبس من العمل الأدبي “لم أكن لأفتح الباب”.

تقوم روبرتس بدور أماندا ساندفورد، المديرة التنفيذية في مجال الإعلان في مدينة نيويورك، والتي تقوم بحجز فيلا فاخرة في لونج آيلاند لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع أفراد أسرتها. ويبعد أقرب الجيران عنهم ملايين الأميال.

وبصحبة زوجها الأستاذ الجامعي كلاي، الذي يقوم بدوره إيثان هوك، وابنهما آرشي (تشارلي إيفانز) وروز ( فرح ماكينزي)، تريد أماندا أن “تترك العالم وراءها”، وهو الشعار الدعائي للمنزل.
ولا تعمل الإنترنت والتليفونات والتلفزيونات في المنزل. وأثناء السير على الشاطئ ترى الأسرة حدثا غريبا، عندما تأتي ناقلة كبيرة مباشرة إلى الشاطئ وتجنح. يدرك المشاهد على الفور شيئا واحدا: هناك أمر غريب هنا.

ويقول المخرج وكاتب السيناريو سام إسماعيل “سوف يجعل الفيلم الجميع يشعرون بالتوتر”. وقال “عندما أفكر بشأن اللحظات التي نحاول رسمها لتوصيل إحساس التشويق أو الخوف، بدلا من محاولة تصنعها، أحاول بالفعل توجيه ما هو ربما يكون موجودا بالفعل لدى الجمهور”. وهو أمر يجيده مخرج مسلسل “مستر روبرت” إجادة تامة.

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد