ووفق المعلومات، فإن الشاب أوميد أزرخوش، البالغ من العمر 20 عاماً، قتل في احتجاجات انطلقت في أليغودارز بإقليم لورستان مساء الخميس، بحسب العربية نت.

وأكد شهود عيان أن أزرخوش قُتل بنيران مباشرة من قوات الأمن، فيما زعمت إذاعة وتلفزيون الدولة الإيرانية أنه قُتل في “إطلاق نار مشبوه من قبل مجهولين”، وفق تعبيرها.

فيما أتت هذه الحادثة متزامنة مع بيان لمنظمة “هيومن رايتس ووتش”، أكدت فيه أن السلطات في إيران استخدمت القوة المفرطة لقمع المظاهرات.